Sunnah- Methode der Notdurftverrichtung – Teil 5

17. Wenn man die Istinjaa ausführt, sollte man einen Klumpen von Erde (oder Toilettenpapier) und Wasser benutzen, um sich zu reinigen. Vor der Notdurftverrichtung sollte man sicherstellen, dass der Krug mit Wasser gefüllt ist. Ansonsten kommt man in Schwierigkeiten, wenn kein Wasser vorhanden ist.[1]

Vermerk: Während der Mubaarak-Ära von Sayyidina Rasulullah war die Verwendung von Erdklumpen für Istinjaa die übliche Praxis. Da wir den Weg des Propheten (Sallallahu ‘alaihi wasallam) lieben und respektieren, haben wir diese Sunnah zuerst erwähnt, bevor wir den Ersatz zu dieser Zeit erwähnt haben (Verwendung von Toilettenpapier).
Obwohl wir in diesem Land keine Menschen finden, die Erdklumpen für Istinjaa verwenden, gibt es tatsächlich bestimmte Länder wie in bestimmten Teilen Indiens und Pakistans, die immer noch die Verwendung von Erdklumpen mit Wasser praktizieren. Nichtsdestotrotz kann man das Toilettenpapier als Ersatz benutzen.

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال نزلت هذه الآية في أهل قباء فيه رجال يحبون أن يتطهروا قال كانوا يستنجون بالماء فنزلت فيهم هذه الآية (سنن الترمذي، الرقم: ٣١٠٠)[2]

Sayyidina Abu Hurairah (radhiyallahu ‘anhu) berichtet, dass Sayyidina Muhammad (sallallahu ʻalaihi wasallam) sagte: „Die Ayah

فيه رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا

(Darin sind Männer, die die Reinheit bevorzugen) wurde über die Menschen von Qubaa offenbart, weil sie Istinjaa mit Wasser praktizierten.“ (Sunan Tirmidhi # 3100)

قال علي رضي الله عنه إن من كان قبلكم كانوا يبعرون بعرا وإنكم تثلطون ثلطا فأتبعوا الحجارة بالماء (المصنف لابن أبي شيبة، الرقم: ١٦٤٥)

Sayyidina Ali (radhiyallahu ‘anhu) berichtet, Der Stuhlgang der Menschen vor eurer Zeit, war trocken und hart und der Stuhlgang von euch ist mehr weich. (Der Grund dafür ist, dass die Qualität der Nahrung damals anders war). Aus diesem Grund, sollte man Istinjaa mit Erdklumpen machen und sich anschließend mit Wasser reinigen. (Da weicher Stuhlgang den Bereich des Darmausganges verschmutzt). ( Musannaf Ibn Abi Schaiba # 1645)

18. Man sollte die linke Hand benutzen, um sich zu säubern. Es ist nicht erlaubt die rechte Hand zu benutzen (Makruh tahrimi). Ebenso sollte man nicht die Genitialien mit der rechten Hand anfassen.[3]

عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا بال أحدكم فلا يأخذن ذكره بيمينه ولايستنجي بيمينه (صحيح البخاري، الرقم: ١٥٤)

Sayyidina Abdullah bin Abi Qataadah (radhiyallahu ‘anhu) überliefert von seinem Vater, dass Sayyidina Muhammad (sallallahu ‘alaihi wasallam) sagte: „Wenn einer von euch die Notdurft verrichtet, dann sollte er weder seinen privaten Bereich mit seiner rechten Hand halten, noch sollte er die Istinjaa mit der rechten Hand ausführen. (Sahih Buchari # 154)

19. Mit dem rechten Fuß sollte man die Toilette verlassen und man soll Allah Ta’ala danken, dass Er die Exkretionen aus dem Körper entfernt hat und einem mit guter Gesundheit gesegnet hat. Die Art, Allah Ta’ala zu danken, ist das man die folgende Dua rezitiert, nachdem man die Toilette verlässt.[4]

غُفْرَانَكَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَذْهَبَ عَنِّيْ الْأَذٰى وَعَافَانِيْ[5]

Oh Allah Ta’ala, ich bitte dich um Vergebung. Alles Lob gebührt Allah, der die Unreinheiten und Schmutz von mir entfernt hat (die schädlich wären, wenn sie in meinem Körper blieben) und mir Erleichterung und Leichtigkeit gewährt hat.

Man kann auch die folgenden Duas rezitieren:

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَذْهَبَ عَنِّيْ مَا يُؤْذِيْنِيْ وَأَمْسَكَ عَلَيَّ مَا
يَنْفَعُنِيْ[6]

Alles Lob gebührt Allah Ta’ala, der das, was mir schadet, entsorgt hat und das, was mir nützt, behalten hat.

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَذَاقَنِيْ لَذَّتَهُ وَأَبْقٰى فِيَّ قُوَّتَهُ وَأَذْهَبَ عَنِّيْ أَذَاهُ[7]

Alles Lob gebührt Allah, der mir erlaubte, den Geschmack des Essens zu genießen und die Nahrung und Energie in mir zu behalten und den Schaden von mir zu nehmen. (z. B. der Schaden des Essens, nachdem es in Exkretion umgewandelt wurde)


[1] (وأركانه) أربعة شخص (مستنج و) شيء (مستنجى به) كماء وحجر (و) نجس (خارج) من أحد السبيلين وكذا لو أصابه من خارج وإن قام من موضعه على المعتمد (ومخرج) دبر أو قبل (بنحو حجر) مما هو عين طاهرة قالعة لا قيمة لها كمدر (منق) لأنه المقصود فيختار الأبلغ والأسلم عن التلويث ولا يتقيد بإقبال وإدبار شتاء وصيفا (وليس العدد) ثلاثا (بمسنون فيه) بل مستحب (والغسل) بالماء إلى أنه يقع في قلبه له طهر ما لم يكن موسوسا فيقدر بثلاث كما مر (بعده) أي الحجر (بلا كشف عورة) عند أحد أما معه فيتركه كما مر فلو كشف له صار فاسقا لا لو كشف لاغتسال أو تغوط كما بحثه ابن الشحنة (سنة) مطلقا به يفتى سراج

قال العلامة ابن عابدين رحمه الله (قوله سنة مطلقا) أي في زماننا وزمان الصحابة لقوله تعالى فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين قيل لما نزلت قال رسول الله يا أهل قباء إن الله أثنى عليكم فماذا تصنعون عند الغائط قالوا نتبع الغائط لأحجار ثم نتبع الأحجار لماء فكان الجمع سنة على الإطلاق في كل زمان وهو الصحيح وعليه الفتوى وقيل ذلك في زماننا لأنهم كانوا يبعرون اهـ إمداد ثم اعلم أن الجمع بين الماء والحجر أفضل ويليه في الفضل الاقتصار على الماء ويليه الاقتصار على الحجر وتحصل السنة بالكل وإن تفاوت الفضل كما أفاده في الإمداد وغيره (رد المحتار 1/338)

فتاوى محموديه 8/89 ، 91

[2] وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فأخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه مرفوعا قال نزلت هذه الآية في أهل قباء فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين قال كانوا يستنجون بالماء فنزلت فيهم هذه الآية وسنده ضعيف وفي الباب أحاديث صحيحة أخرى ومن هنا ظهر أن قول من قال من الأئمة إنه لم يصح في الاستنجاء بالماء حديث ليس بصحيح (تحفة الأحوذي 1/94)

[3] قال العلامة ابن عابدين رحمه الله ثم يفيض الماء باليمنى على فرجه ويعلي الإناء ويغسل فرجه باليسرى … (رد المحتار 1/345)

ويكره الاستنجاء بالعظم والروث والرجيع والطعام واللحم والزجاج والخزف وورق الشجر والشعر وكذا باليمين هكذا في التبيين (الفتاوي الهندية 1/50)

(وكره) تحريما (بعظم وطعام وروث) يابس كعذرة يابسة وحجر استنجي به إلا بحرف آخر (وآجر وخزف وزجاج و) شيء محترم (كخرقة ديباج ويمين) ولا عذر بيسراه (الدر المختار 1/340)

[4] (ويخرج من الخلاء برجله اليمنى) لأنها أحق بالتقدم لنعمة الانصراف عن الأذى ومحل الشياطين (ثم يقول) بعد الخروج (الحمد لله الذي أذهب عني الأذى) بخروج الفضلات الممرضة بحبسها (وعافاني) بإبقاء خاصية الغذاء الذي لو أمسك كله أو خرج لكان مظنة الهلاك وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند خروجه غفرانك وهو كناية عن الاعتراف بالقصور عن بلوغ حق شكر نعمة الإطعام وتصريف خاصية الغذاء وتسهيل خروج الأذى لسلامة البدن من الآلام أو عدم الذكر باللسان حال التخلي (مراقي الفلاح صـ 55)

[5] عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من الخلاء قال غفرانك قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب (سنن الترمذي، الرقم: 7)

قوله (هذا حديث غريب حسن) قال القاضي الشوكاني في نيل الأوطار هذا الحديث أخرجه الخمسة إلا النسائي وصححه الحاكم وأبو حاتم قال في البدر المنير ورواه الدارمي وصححه ابن خزيمة وابن حبان انتهى (تحفة الأحوذي 1/50)

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج من الخلاء قال الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني (سنن ابن ماجة، الرقم: 301)

قال الشيخ محمد عوامة في تعليقه (1/225): رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة (25) والطبراني في كتاب الدعاء له (370) وقد قال الحافظ فيه في نتائج الأفكار (1/198): حسن غريب وحبان فيه ضعف وكذا فى شيخه لكن للحديث شواهد

[6] قال العلامة ابن عابدين رحمه الله ثم يخرج برجله اليمنى ويقول غفرانك الحمد الله الذي أذهب عني ما يؤذيني وأمسك علي ما ينفعني (رد المحتار 1/345)

عن طاؤس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج أحدكم من الخلاء فليقل الحمد لله الذي أذهب عني ما يؤذيني وأمسك علي ما ينفعني (المصنف لابن أبي شيبة، الرقم: 12)

[7] عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل الخلاء قال اللهم إني أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم وإذا خرج قال الحمد لله الذي أذاقني لذته وأبقى في قوته وأذهب عني أذاه (عمل اليوم والليلة لابن السني، الرقم: 25)

Siehe auch

Sunnah-Methode der Ghusl – Teil 3

11. Wasser wird über die rechte Körperseite dreimal von oben nach unten gegossen. Dann wird das Wasser dreimal von oben nach unten über die linke Körperseite

12. Wenn die Fard (obligatorische) Ghusl durchgeführt werden muss, sollte sichergestellt werden, dass das Wasser jeden Teil des Körpers erreicht, insbesondere ...