Sunnah- Methode der Notdurftverrichtung – Teil 3

7. Man soll die Toilette mit dem linken Fuß betreten.[1]

8. Man soll das untere Kleidungsstück (Hose) nicht im Stehen runterlassen. Stattdessen sollte man das untere Kleidungsstück (Hose) erst dann herablassen, nachdem man sich dem Boden genähert hat, damit am wenigsten Zeit mit einer entblößten Satr (Schambereiche) verbracht wird.[2]

Vermerk: Punkt Nummer 8. bezieht sich auf eine Hocktoilette. Obwohl wir die Hocktoilette in unserem Land selten finden, besteht die Sunnah-Methode darin, die Notdurft in der Hockhaltung zu verrichten und dies ist nur durch die Verwendung der Hocktoilette möglich. Daher sollten wir uns bemühen, diese Sunnah zu emulieren und Hocktoiletten in unseren Häusern zu installieren. Wenn dies für uns schwierig ist, sollten wir zumindest den Weg von Sayyidina Rasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) lieben im Vergleich zu jedem anderen Weg und versuchen, diese Sunnah sowie alle anderen Sunnah Handlungen nach besten Kräften zu folgen. Wenn man nur die westliche Toilette zur Auswahl hat, sollte man sicherstellen, dass man sich vor Urinspritzern schützt.

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد الحاجة لا يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض (سنن أبي داود، الرقم: ١٤ )[3]

Sayyidina Abdullah bin Umar (radhiyallahu ‘anhuma) berichtet, wenn Sayyidina Muhammad (sallallahu ‘alaihi wasallam) vor hatte die Notdurft zu verrichten, hob er sein unteres Kleidungsstück nicht an, ehe er sich dem Boden näherte. (Sunan Abu Dawud # 14)

Vermerk: Sayyidina Rasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) und die Sahaba (radhiyallahu ‘anhum) trugen damals Lungi’s (Ein Lungi ist ein leichtes Stück Stoff, das wie ein Handtuch von der Taille bis über die Knöchel gebunden ist. Deshalb hoben sie zum Zeitpunkt der Notdurftverrichtung das Stück Stoff an, während sie sich dem Boden näherten).

9. Wenn man die Notdurft verrichtet, sollte man sich nicht in Richtung der Qibla wenden. Ebenso sollte der Rücken nicht in Richtung der Qibla sein.[4]

عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره (صحيح البخاري، الرقم: ١٤٤)

Sayyidina Abu Ayoob Ansari (radhiyallahu ‘anhu) berichtet, dass Sayyidina Muhammad (sallallahu ‘alaihi wasallam) sagte: ,,Falls einer von euch die Notdurft verrichten möchte, sollte er sich nicht in Richtung der Qibla wenden, noch sollte er die Qibla den Rücken zuwenden.“ (Sahih Buchari # 144)


[1] عن حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجعل يمينه لأكله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه وشماله لما سوى ذلك أخرجه أحمد بإسناد صحيح (العزيزي 3/154) قلت وابن حبان والحاكم أيضا وعن عائشة رضي الله عنها قالت كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليمنى لطهوره وطعامه وكانت يده اليسرى لخلائه وما كان من أذى رواه أحمد وأبو داود والطبراني من حديث إبراهيم عن عائشة وهو منقطع ورواه أبو داود في رواية أخرى موصولا اهـ (التلخيص الحبير 1/41)

(عن حفصة الخ) قلت معناه أنه صلى الله عليه وسلم كان يجعل يمينه لما لا دناءة فيه من الأعمال وشماله لما سوى ذلك مما لا تكريم فيه قال العيني في العمدة وقال الشيخ محي الدين هذه قاعدة مستمرة في الشرع وهي أن ما كان من باب التكريم والتشريف كلبس الثوب والسراويل والخف ودخول المسجد والسواك والاكتحال وتقليم الأظفار وقص الشارب وترجيل الشعر ونتف الإبط وحلق الرأس والسلام من الصلوة وغسل أعضاء الطهارة والخروج من الخلاء والأكل والشرب والمصافحة واستلام الحجر الأسود وغير ذلك مما هو في معناه يستحب التيامن فيه وأما ما كان بضده كدخول الخلاء والخروج من المسجد والإمتخاط والإستنجاء ووضع الثوب والسراويل والخف وما أشبه ذلك فيستحب التياسر فيه اهـ فثبت استحباب البداءة باليسرى عند الدخول في الخلاء والبداءة باليمنى وقت الخروج منها فما أخرجه البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره في شأنه كله وفي رواية أبي الوقت (وفي شأنه كله) بالعاطف كما في العمدة للعيني (1/773) عام مخصوص بالأدلة الخارجية منها حديث حفصة هذا وعائشة أيضا عند أحمد والطبراني وأبي داود لما فيه من التصريح بأنه صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن في أعمال والتياسر في الأخرى والله أعلم (إعلاء السنن 1/323)

ثم يدخل باليسرى … ثم يخرج برجله اليمنى (رد المحتار 1/345)

[2] قال العلامة ابن عابدين رحمه الله ولا يكشف قبل أن يدنو إلى القعود (رد المحتار 1/345)

ولا يكشف عورته وهو قائم (الفتاوى الهندية 1/50)

[3] وحاصل ما قال أبو داود أن ههنا روايتين رواية عن الأعمش عن رجل عن ابن عمر ورواية عبد السلام بن حرب عن الأعمش عن أنس فضعف أبو داود رواية أنس بن مالك لأن هذه الرواية مرسلة فإن الأعمش لم يلق أنس بن مالك ولا أحدا من أصحاب رسول لله صلى الله عليه وسلم ولم يحكم بضعف رواية ابن عمر لأن الأعمش لا يرويها عن ابن عمر بلا واسطة بل يرويها عن رجل عن ابن عمر فالظاهر أن الرجل المبهم عنده ثقة فلهذا لم يحكم بضعفها ولو كان الرجل المبهم عنده مجهولا أو كان غياث بن إبراهيم أحد الكذابين لحكم بضعفه أما الترمذي رحمه الله تعالى فإنه أخرج الروايتين كلتيهما عن أنس وابن عمر مرسلتين فلهذا قال في آخره وكلا الحديثين مرسل فلم تصح عنده الروايتان والله أعلم (بذل المجهود 1/10)

قال السيوطي في درجات مرقاة الصعود: قال الضياء المقدسي قد سماه (الرجل المبهم) بعضهم القاسم بن محمد ثم قال السيوطي هو بسنن البيهقي كذلك بطريق أحمد بن محمد بن أبى رجاء المصيصي عن وكيع عن الأعمش عن القاسم بن محمد عن ابن عمر رضي الله عنهما اهـ وكذلك قال الحافظ في التقريب وتهذيب التهذيب في باب المبهمات: سليمان الأعمش عن رجل عن ابن عمر في قضاء الحاجة لا يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض قيل هو قاسم بن محمد اهـ

جاء في السنن الكبرى للبيهقي (1/96) أحمد بن محمد بن أبي رجاء المصيصي شيخ جليل حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن القاسم بن محمد عن ابن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد الحاجة تنحى ولا يرفع ثيابه حتى يدنو من الأرض

[4] (كره) تحريما (استقبال قبلة واستدبارها ل) لأجل (بول أو غائط) فلو للاستنجاء لم يكره (ولو في بنيان) لإطلاق النهي (فإن جلس مستقبلا لها) غافلا (ثم ذكره انحرف) ندبا لحديث الطبري من جلس يبول قبالة القبلة فذكرها فانحرف عنها إجلالا لها لم يقم من مجلسه حتى يغفر له (إن أمكنه وإلا فلا) بأس (الدر المختار 1/341)

Siehe auch

Sunnah-Methode der Ghusl – Teil 3

11. Wasser wird über die rechte Körperseite dreimal von oben nach unten gegossen. Dann wird das Wasser dreimal von oben nach unten über die linke Körperseite

12. Wenn die Fard (obligatorische) Ghusl durchgeführt werden muss, sollte sichergestellt werden, dass das Wasser jeden Teil des Körpers erreicht, insbesondere ...